جامعة عين شمس
مصر
مصر

معلومات عن جامعة عين شمس

جامعة "أون" تأسست من حوالي 5000 سنة مضت، وكانت ذات شهرة واسعة ومركز مهم للمعرفة والتعلم، خصوصا في علم الفلك وهندسة والطب، ربما كانت المثال المتقن للمعرفة والمهارة في معلمين "أون" هو "أمحتوب" الكاهن الرئيسي والوزير والمصمم الذي كان منذ 2700 قبل الميلاد حيث صمم أول التراكيب الكبيرة للحجارة، وعَرفَ في التاريخ باسم "زوسر" في "سقارة". يُصرّحُ ورق البردي " Westcar" أيضا بأن مؤسس السلالة الخامسة كان خوري جامعة "أون" قبل اعتلاء العرش. ويعد الإنجاز الاكثر اهمية لجامعة "أون" هو النداء لعبادة الاله الوحيد، القرص الشمسي "لآتون"، على يدي "اخناتون" الذي نادى بأفكار كهنة "أون".

شعار الجامعةِ، المسلّه والصقران، يوضح الشعار مدى الترابط بين الإسم والتاريخ القديم للجامعه. وتمثل المسله بيت الحياة في مدينة أون، بينما يرمز الصقران إلى الإله المصري في ذلك الوقت، إن الجامعة حاليا تقع في منطقة قصر الزعفران، الذي بني اثناء حكم الخديوي اسماعيل، وسمى القصر بهذا الاسم لأن المنطقة المحيطة به كانت مشهورة بمزارع الزعفران.

جامعة عين شمس تشمل سبعة أحرم جامعية، جميعها محددة في القاهرة. إدارة الجامعةَ، كلية الآداب والحقوق والعلوم، كلهم موجودين في الحرم الجامعي الرئيسي في شارع الخليفة المأمون، العباسية. ان كليات التجارة، الألسن، الصيدلة، طب الأسنان، حاسبات ومعلومات، كلية الطفولة، معهد الدراسات العليا للبيئة سويا مع المستشفى التخصصي يقعون في الحرم الجامعي الثاني على الجانب الآخر من الشارع المذكور أعلاه. كلية الطب وكلية التمريض سويا في مستشفيات الجامعة الواقعة في الحرم الجامعي الثالث في العباسية. كلية الهندسة، التربية النوعية والتربية والبنات والزراعة واقعة كُلّ على حدا في حرم جامعي في العباسية، هليوبوليس، شبرا الخيمة على التوالي

خريجين  جامعة عين شمس:

  • أكمل الدين إحسان أوغلو (تركيا) الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي السابق.
  • الجيولوجي والفلكي المخضرم دكتور/ فاروق الباز
  • م/  هاني عازر المشرف على بناء محطة قطارات برلين وهو مستشار رئيس جمهورية مصر العربية للمشروعات الهندسية.
  • الأديب اليمني الكبير/ عبدالعزيز صالح المقالح
  • الوزير المصري/ يسري الجمل
  • الدكتور/ فاروق العقدة رئيس البنك المركزي المصري السابق

السكن

السكن في القاهرة

القاهرة هي عاصمه جمهوريه مصر العربيه واكبر واهم مدنها على الاطلاق، وتعد اكبر مدينة عربيه من حيث تعداد

السكان والمساحه، وتحتل المركز الثاني إفريقيا والسابع عشر عالميا من حيث التعداد السكاني، يبلغ عدد سكانها 21,322,750 مليون نسمه حسب احصائيات عام 2021.   تتميز القاهره بجودة الخدمات ووفرتها وجودة البنيه التحتية وسلامتها فضلا عما تحويها من آثار واماكن متعددة للتنزه والعمل أيضا.

    •    أطراف العاصمة المترامية يجعل تكلفة السكنى بها في متناول الجميع، بالسكن المتنوع يتيح للوافد الخيارات وفقًا لحالته الإجتماعية، الإجتماعية، فيتراوح سعر السكن الفندقي ما بين 20: 100 دولار في الليلة الواحدة
    •    أما السكن الطلابي الجامعي ويعد الأرخص على الأطلاق فتكلفته الشهرية لا تتعدى 16 دولار لكنه مقيد بشرط أن يكون الوافد ممنوح منحة تبادل ثقافي خاصة بجامعة عين شمس
وتظل الخيارات الاقل كلفة متاحة وآمنة نظراً للحالة الأمنية التي تنعم بها العاصمة وضواحيها، فالسكن الطلابي المشترك الخاص متاح عبر الدور والجمعيات وبإشراف وزارة التضامن
    •    ثم تأتي الوحدات السكنية المستقلة وتبلغ تكلفتها ما بين 200:250 دولار شهريا للوحدة كاملة
    •    20  دولار يوميًا وربما أقل تكفي المعيشة في العاصمة

عن مصر:

الجامعة ذات التاريخ المشرق والجغرافيا المتميزة جامعة العاصمة قاهرة المعز وقبلة الدارسين على مر العصور، شعاع نور الشرق وقبلة قادته وحاضنة زعماءه ومثقفيه.

لماذا الدراسة بجامعة القاهرة:

السكان

فوق أرضها يعيش فوق الملايين المئة من المصرين ومئات الآلاف من الوافدين الناهلين من بحور علومها، وأضعافهم حوتهم جدرانها أتوها فارين فعاشوا تحت سمائها حياة المواطنين، لهم من الحقوق ما لهم وعليهم ما على أهلها ، مناخها أشبه بالحدائق الغناء فهواءها نسيم لا بالحارة ولا الباردة.

 

لماذا مصر؟

تعد مصر القبلة الأولى للدارسين في وطننا العربي، وذلك لعراقة تاريخها التعليمي المشرق فكانت جامعتها الأولى في المنطقة العربية، فمصر بها سبعة وعشرون جامعة حكومية ذات ترتيب متقدم إقليميًا وعالميًا، فضلاً  عن الجامعات الخاصة، فمصر تحمل إرثًا تعليميا بجانب إرثها الحضاري، وجودة الخدمة التعليمية التي تقدمها، فبين جدران جامعتها ترعرع الكثير من القادة والزعماء والمفكرين والعلماء، أسباب عدة جعلت من مصر مقصداً لطلاب العلوم والفنون، ومنها:

  • الحصول على شهادة علمية من الجامعات المصرية معترف بها إقليميًا ودوليًا 
  • انخفاض تكاليف الدراسة في مصر مقارنة بدول أخرى مثل تركيا وروسيا وأمريكا.
  • الموقع الجغرافي لمصر والقريب من الدول العربية فما يفصل مصر عن الخليج العربي البحر الأحمر فقط وعن الشام حدود برية.
  • سهولة التنقل بين المدن المصرية فقد شهدت مصر في السنوات القليلة الماضية طفرة في الطرق والنقل والمواصلات مما سهل حركة الزائر.
  • تقارب الثقافات العربية وتشابك نسيجها وإتفاق اللغة والدين فالكل ينهل من معين واحد.
  • انخفاض تكاليف المعيشة مقارنة بالدول الأخرى، وملائمتها لكل الفئات المجتمعية الراغبة في الدراسة.
  • الطفرة الأمنية والإستقرار الذي تنعم به مصر.
  • شعبها المضياف والمحب لكل ما هو عربي.
  • العادات والتقاليد ووفرة أماكن التنزه والترفية للعطلات.
  • تاريخ جامعتها العريق فتعد جامعة الأزهر الثالثة من حيث النشأة عالميًا، وجامعة القاهرة الثانية في المنطقة بعد أن وضع نواتها الأولى محمد على في القرن الثامن عشر.
  • التوأمات والشراكات التي أجرتها الجامعات المصرية مع الجامعات المصرية، توأمة جامعة المنصورة مع جامعة مانشيستر الأنكليزية، والسيبربون الفرنسية.
  • اعتبار العالم القاهرة منبر الشرق ووضح ذلك جليًا في بدايات الألفية وخطاب باراك أوباما للشرق من منصة الجامعة العريقة (القاهرة).

شروط الدراسة في مصر للأجانب:

تختلف شروط الدراسة في مصر تبعاً لجنسية الطالب، مكان اقامته وكذلك الجامعة التي يريد الدراسة فيها، ولكن بشكل عام الشروط التالية هي الأهم عند التقديم للجامعات المصرية :

  • الحد الأدنى للقبول في الكليات الخاصة للوافدين 65% للكليات العلمية، 55% للكليات النظرية.
  • التسجيل يتم على مرحلتين:
  •  مرحلة المفاضلة  والقبول المبدئي: عن طريق موقع الإدارة العامة للوافدين في مصر وإرسال صورة الشهادة الثانوية وجواز السفر، وتحديد 10 رغبات.
  • مرحلة التسجيل:  بعد ظهور القبول على موقع الوافدين يجب استكمال الأوراق الأصلية وتصديقها (شهادة ثانوية، شهادة الميلاد، خطاب لا مانع من السفارة، 4 صور شخصية ) وإرسالها للجامعة التي تم قبول الطالب بها.