جامعة القاهرة
معلومات عن جامعة القاهرة
جامعة القاهرة جامعة المعز ، جامعة ذات تاريخ مشرق وجغرافيا بارزة ، وقبلة العلماء عبر الأزمنة ، وأشعة نور الشرق وقبلة قادتها وحاضنات قادتها ومثقفيها.
لماذا الدراسة في جامعة القاهرة:
- تقع جامعة القاهرة في قلب القاهرة الكبرى وعلى مقربة من جميع المواقع الخدمية والترفيهية.
- تضم الجامعة نخبة من أفضل الأساتذة والعلماء في مختلف مجالات العلوم والمعرفة.
- تضم الجامعة 25 كلية ومعهد ومراكز ووحدات بحثية متخصصة.
- تضم بين رحابها المكتبة المركزية المنشأة حديثاً طبقاً لأعلى التقنيات فى التوثيق وقواعد البيانات البحثية، بالإضافة إلى وجود المكتبات المتخصصة بجميع الكليات.
- تضم بعض الكليات والمراكز البحثية بالجامعة معامل متخصصة ومجهزة بأحدث الأجهزة العلمية.
- تحرص الجامعة على تقديم الخدمات المتنوعة لطلابها من رعاية طبية وأنشطة ترفيهية وثقافية مختلفة.
- تتيح الجامعة للطلاب من مختلف أنحاء العالم فرص الدراسة فى جميع البرامج الدراسية بمراحل البكالوريوس أو الليسانس والدراسات العليا ( دبلوم – ماجستير – دكتوراه ).
- تتيح الجامعة بالإضافة إلى البرامج الدراسية المعتادة برامج أخرى متميزة تم إنشاؤها بالتعاون مع بعض الجامعات الدولية مثل :
تطوير برنامج العلوم الاكتوارية بالتعاون مع جامعة كنت بالمملكة المتحدة (كلية التجارة).
ماجستير الدراسات الاوروبيه المتوسطيه ( كليه الاإقتصاد والعلوم السياسيه.
ماجستير الحقوق مع جامعة أنديانا ( كلية الحقوق ).
برنامج تعليم اللغة العربية الفصحى للوافدين ( كلية دارالعلوم )
إنشاء دبلوم الإدارة الرياضية بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا ) ( كلية التجارة)
تصنيف جامعة القاهرة:
- الأولى بين الجامعات المصرية.
- المركز 691 بحسب تصنيف لوبيمتريكس بين الجامعات العالمية.
- المركز 401:500 ووفقًا لتصنيف شنغهاي
البرامج الدراسية المتاحة في جامعة القاهرة:
تتنوع البرامج الدراسية بجامعة القاهرة بين نظام الفصليين الدراسيين ونظام الساعات المعتمدة المتميز.
أبرز الخريجون من جامعة القاهرة:
شرفت جامعة القاهرة بتخريج كوكبة كبيرة من الزعماء والعلماء والمفكرين والباحثين، فكانت قبلة الوافدين وملاذ الراغبين في الوصول لقمة العلوم، فمنهم من حاز نوبل ومنهم من أخضع العالم لعلمه، ومن هؤلاء:
القادة والزعماء:
- الرئيس العراقي مهيب الركن/ صدام حسين
- الرئيس الفلسطيني المناضل/ ياسر عرفات
- الرئيس المصري/ صوفي أبوطالب
- الرئيس المصري/ عدلي منصور
ثم هؤلاء الذين حازوا نوبل وملئوا الدنيا نوراً وسلامًا:
- الأديب الأريب/ نجيب محفوظ
- الدكتور/ محمد البرادعي
- القائد الرئيس/ ياسر عرفات
وكانت الجامعة حاضرة وبقوة في مجالات العلوم فأبهر بنورها العالم بأبحاثهم وعقولهم ومن هؤلاء العباقرة العظام:
- آينشتاين العرب الدكتور/ علي مصطفى مشرفة
- طبيب القلوب وساكنها السير/ مجدي يعقوب
- أيقونة الذرة العربية/ سميرة موسى
وكان لمفكريها وكتابها نصيبًا مفروضًا فأثروا الثقافة العربية وأثروا فيها أيما تأثير، ومنهم:
- الكاتب المخضرم والمفكر والمحاور المناور/ محمد حسنين هيكل
- الرائع/ يوسف إدريس
- شاعر إفريقيا والعروبة القادم من الشريان النيلي/ محمد الفيتوري.
السكن في القاهرة والجيزة:
- القاهرة هي عاصمة جمهورية مصر العربية وأكبر وأهم مدنها على الإطلاق، وتعد أكبر مدينة عربية من حيث تعداد السكان والمساحة، وتحتل المركز الثاني أفريقياً والسابع عشر عالمياً من حيث التعداد السكاني، يبلغ عدد سكانها 21,322,750 مليون نسمة حسب إحصائيات عام 2021، و تتميز بجودة الخدمات ووفرتها وجودة البنية التحتية وسلامتها فضلا عما تحويها من آثار واماكن متعددة للتنزه والعمل أيضا.
- أطراف العاصمة المترامية يجعل تكلفة السكن بها في متناول الجميع، بالسكن المتنوع يتيح للوافد الخيارات وفقًا لحالته الإجتماعية، الإجتماعية، فيتراوح سعر السكن الفندقي ما بين 20: 100 دولار في الليلة الواحدة.
- أما السكن الطلابي الجامعي ويعد الأرخص على الأطلاق فتكلفته الشهرية لا تتعدى 16 دولار لكنه مقيد بشرط أن يكون الوافد ممنوح منحة تبادل ثقافي خاصة بجامعة القاهرة.
- وتظل الخيارات الاقل كلفة متاحة وآمنة نظراً للحالة الأمنية التي تنعم بها العاصمة وضواحيها، فالسكن الطلابي المشترك الخاص متاح عبر الدور والجمعيات وبإشراف وزارة التضامن.
- ثم تأتي الوحدات السكنية المستقلة وتبلغ تكلفتها ما بين 200:250 دولار شهريا للوحدة كاملة.
- 20 دولار يوميًا وربما أقل تكفي للمعيشة في العاصمة.
عن مصر:
الجامعة ذات التاريخ المشرق والجغرافيا المتميزة جامعة العاصمة قاهرة المعز وقبلة الدارسين على مر العصور، شعاع نور الشرق وقبلة قادته وحاضنة زعماءه ومثقفيه.
لماذا الدراسة بجامعة القاهرة:
السكان
فوق أرضها يعيش فوق الملايين المئة من المصرين ومئات الآلاف من الوافدين الناهلين من بحور علومها، وأضعافهم حوتهم جدرانها أتوها فارين فعاشوا تحت سمائها حياة المواطنين، لهم من الحقوق ما لهم وعليهم ما على أهلها ، مناخها أشبه بالحدائق الغناء فهواءها نسيم لا بالحارة ولا الباردة.
لماذا مصر؟
تعد مصر القبلة الأولى للدارسين في وطننا العربي، وذلك لعراقة تاريخها التعليمي المشرق فكانت جامعتها الأولى في المنطقة العربية، فمصر بها سبعة وعشرون جامعة حكومية ذات ترتيب متقدم إقليميًا وعالميًا، فضلاً عن الجامعات الخاصة، فمصر تحمل إرثًا تعليميا بجانب إرثها الحضاري، وجودة الخدمة التعليمية التي تقدمها، فبين جدران جامعتها ترعرع الكثير من القادة والزعماء والمفكرين والعلماء، أسباب عدة جعلت من مصر مقصداً لطلاب العلوم والفنون، ومنها:
- الحصول على شهادة علمية من الجامعات المصرية معترف بها إقليميًا ودوليًا
- انخفاض تكاليف الدراسة في مصر مقارنة بدول أخرى مثل تركيا وروسيا وأمريكا.
- الموقع الجغرافي لمصر والقريب من الدول العربية فما يفصل مصر عن الخليج العربي البحر الأحمر فقط وعن الشام حدود برية.
- سهولة التنقل بين المدن المصرية فقد شهدت مصر في السنوات القليلة الماضية طفرة في الطرق والنقل والمواصلات مما سهل حركة الزائر.
- تقارب الثقافات العربية وتشابك نسيجها وإتفاق اللغة والدين فالكل ينهل من معين واحد.
- انخفاض تكاليف المعيشة مقارنة بالدول الأخرى، وملائمتها لكل الفئات المجتمعية الراغبة في الدراسة.
- الطفرة الأمنية والإستقرار الذي تنعم به مصر.
- شعبها المضياف والمحب لكل ما هو عربي.
- العادات والتقاليد ووفرة أماكن التنزه والترفية للعطلات.
- تاريخ جامعتها العريق فتعد جامعة الأزهر الثالثة من حيث النشأة عالميًا، وجامعة القاهرة الثانية في المنطقة بعد أن وضع نواتها الأولى محمد على في القرن الثامن عشر.
- التوأمات والشراكات التي أجرتها الجامعات المصرية مع الجامعات المصرية، توأمة جامعة المنصورة مع جامعة مانشيستر الأنكليزية، والسيبربون الفرنسية.
- اعتبار العالم القاهرة منبر الشرق ووضح ذلك جليًا في بدايات الألفية وخطاب باراك أوباما للشرق من منصة الجامعة العريقة (القاهرة).
شروط الدراسة في مصر للأجانب:
تختلف شروط الدراسة في مصر تبعاً لجنسية الطالب، مكان اقامته وكذلك الجامعة التي يريد الدراسة فيها، ولكن بشكل عام الشروط التالية هي الأهم عند التقديم للجامعات المصرية :
- الحد الأدنى للقبول في الكليات الخاصة للوافدين 65% للكليات العلمية، 55% للكليات النظرية.
- التسجيل يتم على مرحلتين:
- مرحلة المفاضلة والقبول المبدئي: عن طريق موقع الإدارة العامة للوافدين في مصر وإرسال صورة الشهادة الثانوية وجواز السفر، وتحديد 10 رغبات.
- مرحلة التسجيل: بعد ظهور القبول على موقع الوافدين يجب استكمال الأوراق الأصلية وتصديقها (شهادة ثانوية، شهادة الميلاد، خطاب لا مانع من السفارة، 4 صور شخصية ) وإرسالها للجامعة التي تم قبول الطالب بها.