جامعة المنصورة
مصر
مصر

معلومات عن جامعة المنصورة

تقع مدينة المنصورة على الضفة الشرقية لنهر النيل – فرع دمياط ويقابلها على الضفة الغربية مدينة طلخا التي لها إدارة مستقلة. وتبعد 120 كم إلى شمال شرق القاهرة.

تصنيف جامعة المنصورة 

علي الرغم من حداثة نشأة جامعة المنصورة الا انها احتلت مكانه مرموقة بين الجامعات المصريه والأفريقية بل وايضا العالمية
فحسب اخر الاحصائيات فى يناير 2016م فقد حصلت جامعة المنصورة على المركز الثانى على مستوي جامعات مصر،والمركز 9 على مستوي جامعات قارة افريقيا ، وايضا تم اختيارها المركز 96 على مستوي العالم بتقييم التايمز للجامعات سريعه النشأه التي لم يمر علي نشأتها 50 عام وذلك عام 2012 تم اختيار جامعة المنصورة ضمن افضل مائة جامعه لدول الأسواق الناشئة بما فيها دول الـ BRICS (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا) وفقًا للتصنيف البريطاني للجامعات (التايمز THE) لعام 2014 حيث جاءت في الترتيب رقم 97 عالميا.

السكن والمعيشة

البعد النسبي عن العاصمة يجعل السكن أقل كلفة كما تتمتع المدينة بوجود العديد من الفنادق المتميزه، والسكن الخاص الذى لا تتعدى تكلفتة مئه وخمسون دولار شهريا
ويبقى الاختيار الاوفر هو السكن الجامعي لكنه مشروط ببعثه الدوله الموجهه لجامعة المنصورة

عن مصر:

الجامعة ذات التاريخ المشرق والجغرافيا المتميزة جامعة العاصمة قاهرة المعز وقبلة الدارسين على مر العصور، شعاع نور الشرق وقبلة قادته وحاضنة زعماءه ومثقفيه.

لماذا الدراسة بجامعة القاهرة:

السكان

فوق أرضها يعيش فوق الملايين المئة من المصرين ومئات الآلاف من الوافدين الناهلين من بحور علومها، وأضعافهم حوتهم جدرانها أتوها فارين فعاشوا تحت سمائها حياة المواطنين، لهم من الحقوق ما لهم وعليهم ما على أهلها ، مناخها أشبه بالحدائق الغناء فهواءها نسيم لا بالحارة ولا الباردة.

 

لماذا مصر؟

تعد مصر القبلة الأولى للدارسين في وطننا العربي، وذلك لعراقة تاريخها التعليمي المشرق فكانت جامعتها الأولى في المنطقة العربية، فمصر بها سبعة وعشرون جامعة حكومية ذات ترتيب متقدم إقليميًا وعالميًا، فضلاً  عن الجامعات الخاصة، فمصر تحمل إرثًا تعليميا بجانب إرثها الحضاري، وجودة الخدمة التعليمية التي تقدمها، فبين جدران جامعتها ترعرع الكثير من القادة والزعماء والمفكرين والعلماء، أسباب عدة جعلت من مصر مقصداً لطلاب العلوم والفنون، ومنها:

  • الحصول على شهادة علمية من الجامعات المصرية معترف بها إقليميًا ودوليًا 
  • انخفاض تكاليف الدراسة في مصر مقارنة بدول أخرى مثل تركيا وروسيا وأمريكا.
  • الموقع الجغرافي لمصر والقريب من الدول العربية فما يفصل مصر عن الخليج العربي البحر الأحمر فقط وعن الشام حدود برية.
  • سهولة التنقل بين المدن المصرية فقد شهدت مصر في السنوات القليلة الماضية طفرة في الطرق والنقل والمواصلات مما سهل حركة الزائر.
  • تقارب الثقافات العربية وتشابك نسيجها وإتفاق اللغة والدين فالكل ينهل من معين واحد.
  • انخفاض تكاليف المعيشة مقارنة بالدول الأخرى، وملائمتها لكل الفئات المجتمعية الراغبة في الدراسة.
  • الطفرة الأمنية والإستقرار الذي تنعم به مصر.
  • شعبها المضياف والمحب لكل ما هو عربي.
  • العادات والتقاليد ووفرة أماكن التنزه والترفية للعطلات.
  • تاريخ جامعتها العريق فتعد جامعة الأزهر الثالثة من حيث النشأة عالميًا، وجامعة القاهرة الثانية في المنطقة بعد أن وضع نواتها الأولى محمد على في القرن الثامن عشر.
  • التوأمات والشراكات التي أجرتها الجامعات المصرية مع الجامعات المصرية، توأمة جامعة المنصورة مع جامعة مانشيستر الأنكليزية، والسيبربون الفرنسية.
  • اعتبار العالم القاهرة منبر الشرق ووضح ذلك جليًا في بدايات الألفية وخطاب باراك أوباما للشرق من منصة الجامعة العريقة (القاهرة).

شروط الدراسة في مصر للأجانب:

تختلف شروط الدراسة في مصر تبعاً لجنسية الطالب، مكان اقامته وكذلك الجامعة التي يريد الدراسة فيها، ولكن بشكل عام الشروط التالية هي الأهم عند التقديم للجامعات المصرية :

  • الحد الأدنى للقبول في الكليات الخاصة للوافدين 65% للكليات العلمية، 55% للكليات النظرية.
  • التسجيل يتم على مرحلتين:
  •  مرحلة المفاضلة  والقبول المبدئي: عن طريق موقع الإدارة العامة للوافدين في مصر وإرسال صورة الشهادة الثانوية وجواز السفر، وتحديد 10 رغبات.
  • مرحلة التسجيل:  بعد ظهور القبول على موقع الوافدين يجب استكمال الأوراق الأصلية وتصديقها (شهادة ثانوية، شهادة الميلاد، خطاب لا مانع من السفارة، 4 صور شخصية ) وإرسالها للجامعة التي تم قبول الطالب بها.