جامعة بنها
مصر
مصر

معلومات عن جامعة بنها

جامعة بنها جامعة مصرية تأسست بقرار صدر في 25 نوفمبر 1976 م كفرع لجامعة الزقازيق بمدينة بنها، تم استقلال الجامعة عن جامعة الزقازيق وأصبحت جامعة مستقلة بعد أن كانت فرعاً لها.

تصنيف جامعة بنها

حسب تصنيف 2021 تعتبر جامعة بنها الثامنة بين الجامعات المصرية وبين ال 1515 عالميًا ، الرابعة والعشرون عربيًا، بحسب تقييم ويبوميتركس العالمي للجامعات Webometrics Ranking of World Universities

السكن

البعد النسبي عن العاصمة يجعل السكن أقل كلفة كما تتمتع المدينة بوجود العديد من الفنادق المتميزة، والسكن الخاص الذي لا تتعدى تكلفته مئة دولار شهريا خمسة عشر دقيقة تفصل المدينة عن قلب العاصمة عبر الطريق الجديد شبرا بنها الحر تتداخل المدينة في الحيز الجغرافي للعاصمة يجعل السكن فيها متوفر وبأسعار مناسبة مقارنة بأسعار العاصمة. ويبقى الخيار الأوفر هو السكن الجامعي لكنه مشروط ببعثة الدولة الموجهة لجامعة بنها.
 

عن مصر:

الجامعة ذات التاريخ المشرق والجغرافيا المتميزة جامعة العاصمة قاهرة المعز وقبلة الدارسين على مر العصور، شعاع نور الشرق وقبلة قادته وحاضنة زعماءه ومثقفيه.

لماذا الدراسة بجامعة القاهرة:

السكان

فوق أرضها يعيش فوق الملايين المئة من المصرين ومئات الآلاف من الوافدين الناهلين من بحور علومها، وأضعافهم حوتهم جدرانها أتوها فارين فعاشوا تحت سمائها حياة المواطنين، لهم من الحقوق ما لهم وعليهم ما على أهلها ، مناخها أشبه بالحدائق الغناء فهواءها نسيم لا بالحارة ولا الباردة.

 

لماذا مصر؟

تعد مصر القبلة الأولى للدارسين في وطننا العربي، وذلك لعراقة تاريخها التعليمي المشرق فكانت جامعتها الأولى في المنطقة العربية، فمصر بها سبعة وعشرون جامعة حكومية ذات ترتيب متقدم إقليميًا وعالميًا، فضلاً  عن الجامعات الخاصة، فمصر تحمل إرثًا تعليميا بجانب إرثها الحضاري، وجودة الخدمة التعليمية التي تقدمها، فبين جدران جامعتها ترعرع الكثير من القادة والزعماء والمفكرين والعلماء، أسباب عدة جعلت من مصر مقصداً لطلاب العلوم والفنون، ومنها:

  • الحصول على شهادة علمية من الجامعات المصرية معترف بها إقليميًا ودوليًا 
  • انخفاض تكاليف الدراسة في مصر مقارنة بدول أخرى مثل تركيا وروسيا وأمريكا.
  • الموقع الجغرافي لمصر والقريب من الدول العربية فما يفصل مصر عن الخليج العربي البحر الأحمر فقط وعن الشام حدود برية.
  • سهولة التنقل بين المدن المصرية فقد شهدت مصر في السنوات القليلة الماضية طفرة في الطرق والنقل والمواصلات مما سهل حركة الزائر.
  • تقارب الثقافات العربية وتشابك نسيجها وإتفاق اللغة والدين فالكل ينهل من معين واحد.
  • انخفاض تكاليف المعيشة مقارنة بالدول الأخرى، وملائمتها لكل الفئات المجتمعية الراغبة في الدراسة.
  • الطفرة الأمنية والإستقرار الذي تنعم به مصر.
  • شعبها المضياف والمحب لكل ما هو عربي.
  • العادات والتقاليد ووفرة أماكن التنزه والترفية للعطلات.
  • تاريخ جامعتها العريق فتعد جامعة الأزهر الثالثة من حيث النشأة عالميًا، وجامعة القاهرة الثانية في المنطقة بعد أن وضع نواتها الأولى محمد على في القرن الثامن عشر.
  • التوأمات والشراكات التي أجرتها الجامعات المصرية مع الجامعات المصرية، توأمة جامعة المنصورة مع جامعة مانشيستر الأنكليزية، والسيبربون الفرنسية.
  • اعتبار العالم القاهرة منبر الشرق ووضح ذلك جليًا في بدايات الألفية وخطاب باراك أوباما للشرق من منصة الجامعة العريقة (القاهرة).

شروط الدراسة في مصر للأجانب:

تختلف شروط الدراسة في مصر تبعاً لجنسية الطالب، مكان اقامته وكذلك الجامعة التي يريد الدراسة فيها، ولكن بشكل عام الشروط التالية هي الأهم عند التقديم للجامعات المصرية :

  • الحد الأدنى للقبول في الكليات الخاصة للوافدين 65% للكليات العلمية، 55% للكليات النظرية.
  • التسجيل يتم على مرحلتين:
  •  مرحلة المفاضلة  والقبول المبدئي: عن طريق موقع الإدارة العامة للوافدين في مصر وإرسال صورة الشهادة الثانوية وجواز السفر، وتحديد 10 رغبات.
  • مرحلة التسجيل:  بعد ظهور القبول على موقع الوافدين يجب استكمال الأوراق الأصلية وتصديقها (شهادة ثانوية، شهادة الميلاد، خطاب لا مانع من السفارة، 4 صور شخصية ) وإرسالها للجامعة التي تم قبول الطالب بها.