جامعة مدينة السادات
مصر
مصر

معلومات عن جامعة مدينة السادات

تعتبر جامعة السادات من الجامعات الحكوميه التي تم إنشاؤها حديثًا في عام 2013، وتقع في محافظة المنوفيه، وتلقى اهتمامًا كبيرًا من وزارة التعليم العالى لتطويرها واظهارها في افضل ثوب تعليمى، لخدمة جميع الطلاب في المجالات التعليميه المختلفه، ووتحتوي علي 9 كليات و2 معهد بحثي، ويوجد بها 4 مدن جامعيه، اثنتان للطلاب واثنتان للطالبات.

موقع جامعة مدينة السادات

تقع مدينة السادات شمال غرب مدينة القاهرة وتتبع إداريًا محافظة المنوفية.

تصنيف جامعة مدينة السادات

في آخر إصدار تصنيف ويبومتريكس (يناير 2021) تقدمت الجامعة عالميًا 2466 مركزًا على مستوى العالم لتحقق المركز 3646 من بين 12000 جامعة على مستوى العالم.

السكن والمعيشة

البعد النسبي عن العاصمة يجعل السكن أقل كلفة كما تتمتع المدينة بوجود العديد من الفنادق المتميزة، والسكن الخاص الذي لا تتعدى تكلفته مئة دولار شهريا.
حداثة المدينة تجعل السكن فيها متوفر وبأسعار زهيدة.
ويبقى الخيار الأوفر هو السكن الجامعي لكنه مشروط ببعثة الدولة الموجهة لجامعة السادات.

عن مصر:

الجامعة ذات التاريخ المشرق والجغرافيا المتميزة جامعة العاصمة قاهرة المعز وقبلة الدارسين على مر العصور، شعاع نور الشرق وقبلة قادته وحاضنة زعماءه ومثقفيه.

لماذا الدراسة بجامعة القاهرة:

السكان

فوق أرضها يعيش فوق الملايين المئة من المصرين ومئات الآلاف من الوافدين الناهلين من بحور علومها، وأضعافهم حوتهم جدرانها أتوها فارين فعاشوا تحت سمائها حياة المواطنين، لهم من الحقوق ما لهم وعليهم ما على أهلها ، مناخها أشبه بالحدائق الغناء فهواءها نسيم لا بالحارة ولا الباردة.

 

لماذا مصر؟

تعد مصر القبلة الأولى للدارسين في وطننا العربي، وذلك لعراقة تاريخها التعليمي المشرق فكانت جامعتها الأولى في المنطقة العربية، فمصر بها سبعة وعشرون جامعة حكومية ذات ترتيب متقدم إقليميًا وعالميًا، فضلاً  عن الجامعات الخاصة، فمصر تحمل إرثًا تعليميا بجانب إرثها الحضاري، وجودة الخدمة التعليمية التي تقدمها، فبين جدران جامعتها ترعرع الكثير من القادة والزعماء والمفكرين والعلماء، أسباب عدة جعلت من مصر مقصداً لطلاب العلوم والفنون، ومنها:

  • الحصول على شهادة علمية من الجامعات المصرية معترف بها إقليميًا ودوليًا 
  • انخفاض تكاليف الدراسة في مصر مقارنة بدول أخرى مثل تركيا وروسيا وأمريكا.
  • الموقع الجغرافي لمصر والقريب من الدول العربية فما يفصل مصر عن الخليج العربي البحر الأحمر فقط وعن الشام حدود برية.
  • سهولة التنقل بين المدن المصرية فقد شهدت مصر في السنوات القليلة الماضية طفرة في الطرق والنقل والمواصلات مما سهل حركة الزائر.
  • تقارب الثقافات العربية وتشابك نسيجها وإتفاق اللغة والدين فالكل ينهل من معين واحد.
  • انخفاض تكاليف المعيشة مقارنة بالدول الأخرى، وملائمتها لكل الفئات المجتمعية الراغبة في الدراسة.
  • الطفرة الأمنية والإستقرار الذي تنعم به مصر.
  • شعبها المضياف والمحب لكل ما هو عربي.
  • العادات والتقاليد ووفرة أماكن التنزه والترفية للعطلات.
  • تاريخ جامعتها العريق فتعد جامعة الأزهر الثالثة من حيث النشأة عالميًا، وجامعة القاهرة الثانية في المنطقة بعد أن وضع نواتها الأولى محمد على في القرن الثامن عشر.
  • التوأمات والشراكات التي أجرتها الجامعات المصرية مع الجامعات المصرية، توأمة جامعة المنصورة مع جامعة مانشيستر الأنكليزية، والسيبربون الفرنسية.
  • اعتبار العالم القاهرة منبر الشرق ووضح ذلك جليًا في بدايات الألفية وخطاب باراك أوباما للشرق من منصة الجامعة العريقة (القاهرة).

شروط الدراسة في مصر للأجانب:

تختلف شروط الدراسة في مصر تبعاً لجنسية الطالب، مكان اقامته وكذلك الجامعة التي يريد الدراسة فيها، ولكن بشكل عام الشروط التالية هي الأهم عند التقديم للجامعات المصرية :

  • الحد الأدنى للقبول في الكليات الخاصة للوافدين 65% للكليات العلمية، 55% للكليات النظرية.
  • التسجيل يتم على مرحلتين:
  •  مرحلة المفاضلة  والقبول المبدئي: عن طريق موقع الإدارة العامة للوافدين في مصر وإرسال صورة الشهادة الثانوية وجواز السفر، وتحديد 10 رغبات.
  • مرحلة التسجيل:  بعد ظهور القبول على موقع الوافدين يجب استكمال الأوراق الأصلية وتصديقها (شهادة ثانوية، شهادة الميلاد، خطاب لا مانع من السفارة، 4 صور شخصية ) وإرسالها للجامعة التي تم قبول الطالب بها.